فصل: تفسير الآية رقم (126):
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
خزانة الكتب
تصنيفات الكتب
شجرة التصنيفات
المؤلفون
الكتب ألفبائيًّا
جديد الكتب
بحث
الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
صفحة البداية
<< السابق
1350
من
23844
التالى >>
تفسير الآية رقم (126):
مناسبة الآية لما قبلها:
من أقوال المفسرين:
قال الفخر:
قال النيسابوري:
من جوامع الكلم في دعوة الخليل عليه السلام:
رواية بعيدة تفتقر إلى سند:
قال نظام الدين النيسابوري في الآيات السابقة:
أسئلة وأجوبة:
سؤال: لم أسقط حرف النداء {يا} في قوله: {رب}؟
سؤالان:
الفهرس الفرعى
سؤال: لم عدل هنا عن بيان المشار إليه؟
سؤال: لم دعا إبراهيم عليه السلام للبلد بالأمن؟
سؤال: فإن قيل: ما الفائدة في قول إبراهيم عليه الصلاة والسلام: {رَبِّ اجعل هذا بلد آمِنًا}، وقد أخبر الله تعالى قبل ذلك بقوله تعالى: {وَإِذْ جَعَلْنَا البيت مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا} (البقرة: 125)؟
سؤال: فإن قلت: قد غزا مكة الحجاج وخرب الكعبة؟
سؤال: المطلوب من الله تعالى هو أن يجعل البلد آمنًا كثير الخصب، وهذا مما يتعلق بمنافع الدنيا فكيف يليق بالرسول المعظم طلبها؟
سؤال: ما المراد بقوله بلدا آمنا؟
سؤال: متى حرمت مكة؟
سؤال:
سؤال: لم قال: {من الثمرات}، ولم يقل: من الحبوب؟
سؤال: ما نوع {أل} في كلمة {الثمرات}؟
سؤال: لم اشترط إبراهيم عليه السلام في دعائه فقال: {مِنَ الثمرات مَنْ ءامَنَ مِنْهُم بالله}؟
سؤال: لم وصف المتاع بالقلة؟
من لطائف وفوائد المفسرين:
من فوائد الجصاص في الآية:
من فوائد الشعراوي في الآية:
التفسير المأثور:
فوائد لغوية وإعرابية: